قال "مركز توثيق الانتهاكات" إن 26 لاجئاً معظمهم سوريون في عداد المفقودين بعد تعرض مركب يقلهم لحادث قبالة سواحل الجزائر، بينما رفض خفر السواحل الجزائري الكشف عن أيّة تفاصيل حول الحادثة.
فقد الاتصال بقارب كان يحمل طالبي لجوء سوريين معظمهم من منطقة عين العرب، وجزائريين اثنين، بعد انطلاقه من شواطئ وهران متجهاً إلى إسبانيا منذ يوم الأربعاء الفائت.
فشلت كل مساعي النظام السوري وحلفائه في إعادته إلى مقعده المجمد في جامعة الدول العربية، رغم كل محاولات بعض الدول وفي مقدمتهم الإمارات وروسيا وإيران وأخيراً السعودية من الترويج لهذه الخطوة سياسياً وإعلامياً.