مع إغلاق تركيا لمضيق البوسفور في وجه سفن البحرية الروسية وفق اتفاقية "مونترو" وجدت موسكو نفسها في مأزق لوجستي في سوريا، إلا أنها وجدت طريقة للتغلب على تلك المشكلة باستخدام شركات وسفن تجارية خاصة.
كشف عسكري سابق في مجموعة مرتزقة "فاغنر" الروسية أن المجموعة هي "جيش صغير نوعاً ما، يمكن أن تتنوع أهدافه بحسب الوضع الميداني"، مؤكداً على أن تدخل روسيا "لم يساعد الشعب السوري".