أدى نقص المازوت وانقطاع الكهرباء المستمر بالإضافة لعوامل أخرى إلى عزوف العديد من مزارعي التفاح في ريف دمشق عن الزراعة، الأمر الذي ينذر بانخفاض إنتاج مادة التفاح لهذا الموسم.
فشل عشرات الفلاحين في ناحية صرين بريف حلب الشرقي باستخراج تراخيص لأراضيهم، بعد مطالبتهم من قبل لجنة الزراعة التابعة للإدارة الذاتية في إقليم الفرات بتقديم وثائق رسمية من مديرية الزراعة التابعة للنظام.
أعلن رئيس مكتب الشؤون الزراعية في الاتحاد العام للفلاحين التابع للنظام محمد الخليف أن المصارف الزراعية تتأخر في صرف قيم الأقماح للفلاحين في مناطق سيطرة النظام بسبب نقص السيولة.