كشفت وزارة التجارة الداخلية وحماية المستهلك التابعة لحكومة نظام الأسد، أن السورية للتجارة ستبدأ بالتدخل الإيجابي من خلال كسر الاحتكار وتأمين السلع الغذائية والتموينية بالأسعار المدعومة.
بات الفرق الكبير في أسعار مختلف السلع الحياتية اليومية بين كل من إدلب وريف حلب سمة عامة، وسط تذمر كبير من أهالي إدلب الذين يعجزون عن جلب بعض المؤن من تلك المناطق بسبب وجود ما يُعرف بالمعابر، التي تفصل مناطق سيطرة "هيئة تحرير الشام" في إدلب..
توقع مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية "أونكتاد" ارتفاع معدل نمو التجارة العالمية من حيث القيمة بنسبة 16 % خلال العام 2021، قياساً بالعام 2020، لكنه أشار إلى أن ذلك يعتمد على الحد من القيود المرتبطة بجائحة "كورونا".