تمكن مشعوذ في دمشق من إقناع صيدلانية بأنه قادر على مساعدتها في استعادة حقها عن طريق الشعوذة وكتابة الطلاسم، قبل أن يسرق مصاغها الذهبي ويختفي حتى القبض عليه في دمشق.
المشعوذون باتوا أحد الحلول التي يلجأ إليها بعض الأهالي ممن سدت أمامهم الأبواب، ما جعل أمر اللجوء إليهم مثل الغريق الذي يتمسك بحبال الهواء كما يقال في الأمثال الشعبية..