تستغل العديد من مكاتب الصرافة في مناطق سيطرة النظام موسم حوالات العيد للتلخص من الأوراق النقدية المهترئة، ما يدفع ببعض الأهالي لتصريفها عبر محطات الوقود التي لا ترفض التعامل بها.
تداول مستخدمون على وسائل التواصل الاجتماعي، خلال الساعات القليلة الماضية، أنباء عن استعداد مصرف سورية المركزي طرح فئات نقدية جديدة أكبر من الموجودة حالياً.
عادت توقعات طباعة ورقة 10 آلاف ليرة إلى الواجهة مجدداً في سوريا، في ظل ارتفاع مستويات التضخم بشكل كبير، وانخفاض قيمة العملة المحلية والتي أدت إلى ضعف القدرة الشرائية للأهالي.