قطعت إيران شوطاً طويلاً في اتجاه ترسيخ وجوودها ونفوذها في سوريا، ولم يعد الحضور الإيراني مقتصراً على الجانب العسكري والذي رسخه "الحرس الثوري" الإيراني لدعم النظام منذ بداية حربه على الثورة السورية في العام 2011، فالحرس والمؤسسات الثقافية والدينية وال
18-تشرين الثاني-2020