لطالما لعبت الحركات والتنظيمات الطلّابية عبر التاريخ أدوارًا مهمّة في التغيير؛ واستطاع الطلّاب من خلالها أن يكسبوا قضايا مهمّة وحيويّة بالنسبة إليهم ولأوطانهم أيضًا
يتعرض الأفراد من مختلف الفئات العمرية وفي مختلف المجالات سواء بالعمل أو خلال المراحل الدراسية أو على وسائل التواصل الاجتماعي إلى "التنمر" سواء كان هذا التنمر لفظياً أو جسدياً، من قبل أشخاص يستخدمون سلطتهم أو نفوذهم أو قوتهم البدنية.
انعكست أزمة المحروقات في سوريا سلباً على حياة السوريين، فعدا عن صعوبة الحصول عليها لتلبية الاحتياجات المنزلية للسكان، بات تلاميذ المدارس أحدث ضحاياها، حيث خُفَّضت كمية المازوت المخصصة للمدارس بما جعلها في حدها الأدنى.