كشف موقع "صوت العاصمة" عن عودة ما سمّاها "تجارة الأنقاض" إلى واجهة أعمال ضباط أمن الفرقة الرابعة وقياديي الميليشيات المحلية في ريف دمشق، وذلك تزامناً مع نشاط العمل في سوق العقارات والتعهدات في المنطقة.
كانت نقطة "الفندق" المطلة على مقام "سكينة" المزعوم، تعدّ أخطر نقاط المعارك في مدينة داريا بغوطة دمشق الغربية، خلال حصارها ومحاولة جيش النظام السيطرة عليها، وبما أنّ الخطر يحيط بها من كل مكان قصفاً وقنصاً وأنفاقاً، كان قلة من المقاتلين..