اندلع نزاع جديد بين أقارب رئيس النظام السوري بشار الأسد وقواته في وزارة الداخلية، على خلفية تجاوزات أمنية قام بها حسان توفيق الأسد وشبيحته، في ظل التفلت الأمني الذي تشهده مناطق سيطرة النظام السوري.
يتفق المؤرخون أن الثورة الفرنسية (1789) كانت نقطة تحول في أوروبا، ويتفقون أيضا أن الملكة ماري أنطوانيت لم تقل العبارة الشهيرة "ليأكلوا كعكاً"، لكنها أصبحت رمزا عن تجاهل السلطة وبُعدها عن احتياجات ومعاناة الشعب.
كشفت وثائق سرية نشرت حديثاً، طلب رفعت الأسد، من بريطانيا دعمه للإطاحة بحكم شقيقه رئيس النظام السوري السابق حافظ الأسد، وتعيينه رئيساً لسورياً بدلاً عنه عام 1986.
تحصل عائلة بشار الأسد على حصتها من المبالغ التي يدفعها المهاجرون ليصلوا إلى ليبيا ومنها إلى أوروبا عبر البحر، كما فعل قرابة 700 مهاجر غرق قاربهم الأسبوع الماضي في المياه اليونانية، حيث تعد شركة "أجنحة الشام" الناقل الحصري لهؤلاء.