تتيح تلك المنابر التي يشتبك فيها الرفيع مع المتواضع من الخطاب للمتابع الوقوف على بعض المعايير والنواظم التي باتت تتسيّد المشهد الثقافي والاجتماعي.

يقول خالد العظم أحد رجالات الدولة السورية البارزين في الخمسينيات: "إنني أعتبر نفسي أحد المسؤولين كلياً أو جزئياً في الفترة بين 1943 و1958 فيما فقدته بلادي.

لا يهدأ الصراع بين المثقفين من جهة وبين السلطة والسياسيين من جهة أخرى في المجتمعات الحيّة، فالسلطة الي تمثل الراهن

بالنسبة لبلد مُدْمّر وممزق مثل سوريا، من المفترض أن تضيف الدراما السورية ولو جانبًا بسيطًا من الفرح والترفيه إلى شعب فقير جائع