مع تدفق آلاف المهاجرين واللاجئين من دول الشرق الأوسط والدول العربية خاصة إلى دول أوروبا حيث الحرية والحفاظ على حقوق الإنسان وخاصة فيما يتعلق بالمرأة، إلا أننا نجد أن المرأة الشرقية لا تملك الإرادة بل ترضخ للشروط التي تمليها عليها عائلتها.
سؤال بات يراود مئات، وربما آلاف السوريين من اللاجئين وطالبي اللجوء هناك بعد سلسلة الخطوات والمقترحات التي اتخذتها الحكومة الألمانية مؤخراً، والتي كشفت عن سياسة لجوء جديدة يمكن اعتبارها الأكثر تشدداً في تاريخ البلاد.