هل هو أمر طبيعي أن يشعر السوريون بوجود اتفاق دولي غير معلن، يقضي بمعاقبتهم على ارتكابهم "فاحشة" الثورة ضد نظام الاستبداد، الذي حكمهم وما زال منذ عام 1970؟
دعا رئيس الائتلاف الوطني السوري، هادي البحرة، المجتمع الدولي إلى سماع "أصوات الحرية"، والعمل على تلبية تطلعات الشعب السوري، وذلك في الذكرى السنوية الثالثة عشرة
يتساءل أحد السوريين: كيف يمكن لنا أن نفهم إقرار الولايات المتحدة لقانون مناهضة التطبيع مع النظام السوري وهي الدولة التي لطالما تآمرت على الثورة السورية؟