منذ أعوام يحاول أبو محمد الجولاني زعيم هيئة تحرير الشام تسويق نفسه على أنه حامي الأقليات في الشمال السوري، وانتقل الجولاني خلال الأشهر الأخيرة من مرحلة العمل السري إلى إعلان نفسه حاميا للأقليات الدرزية والمسيحية في إدلب وذلك بعد لقائه وجهاء القرى
قتل عنصران أحدهما مِن "هيئة تحرير الشام" والآخر يتبع لـ"الحزب الإسلامي التركستاني"، اليوم الأحد، وذلك بانفجارين منفصلين أحدهما في مدينة سراقب شرق إدلب، والآخر قرب مدينة جسر الشغور في الريف الغربي.