دخلت سوريا مرحلة مفصلية في تاريخها الحديث بوصول البعث إلى السلطة، ويمكن أن نقول إن القصة بدأت عندما استدعت سلطات الانقلاب حافظ الأسد، الذي كان مبعدًا عن الجيش في فترة الانفصال
يقول تقرير لـ برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومركز العمليات الانتقالية الدستورية إن الإحباط المتنامي نتيجة الفساد في سوريا كان أحد الأسباب الكامنة وراء الثورة السورية عام 2011
عام 1980، عندما جمع شفيق الفياض، قائد الفرقة الثالثة في جيش حافظ الأسد، التجار في مدينة حلب عقب الإضراب الذي عمّ المدينة تضامناً مع الحركة الاحتجاجية للنقابات المهنية