قال الأمين العام لاتحاد المعلمين (Eğitim-Bir-Sen) لطيف سيلفي، خلال تقييمه نهج تركيا في تعليم الأطفال السوريين والمهاجرين ودور المنظمات غير الحكومية في إعادة دمج المهاجرين في المجتمع، بأن الأطفال السوريين يعانون من التنمر بين أقرانهم في
وزعت التربية التركية بدعم من الاتحاد الأوروبي ألعاباً حمل بعضها دلالات جنسية على الطلاب السوريين في المدارس التركية، ما دفع التربية إلى سحب الألعاب بعد اكتشاف الأمر.
يواجه بعض الطلاب السوريين مشكلات عند التسجيل في المدارس التركية، لأسباب عديدة قد تدفع البعض لترك المدرسة بالرغم من امتلاكهم حق الوصول إلى التعليم في تركيا بحسب المادة 42 من الدستور التركي.
منذ العام الدراسي 2016 -2017، يتلقى الطلبة السوريون المنهاج التركي، مثلهم مثل الطلبة الأتراك، فهم يدرسون تاريخ وجغرافية تركيا، ويتعلمون عن المناسبات والرموز الوطنية التركية