كشف موقع "أفريكا إنتلجنس"، أن تحالفاً اقتصادياً بين النظام السوري واللواء الليبي خليفة حفتر، جعل من منطقة شرقي ليبيا "منجم أموال" يستفيد منه رجال الأعمال في أقوى دوائر الجانبين، وبشكل خاص النظام السوري.
أعلن مدير عام مؤسسة الطيران المدني التابعة للنظام السوري، باسم منصور، أن المملكة العربية السعودية وافقت على طلب مقدم من النظام بشأن إعادة تشغيل الرحلات بين البلدين.
تحصل عائلة بشار الأسد على حصتها من المبالغ التي يدفعها المهاجرون ليصلوا إلى ليبيا ومنها إلى أوروبا عبر البحر، كما فعل قرابة 700 مهاجر غرق قاربهم الأسبوع الماضي في المياه اليونانية، حيث تعد شركة "أجنحة الشام" الناقل الحصري لهؤلاء.
نفت شركة "أجنحة الشام" السورية للطيران مشاركتها في نقل مهاجرين من بنغلاديش إلى الاتحاد الأوروبي عبر ليبيا، مشيرة إلى أن "الجنسيات البنغلادشية يمنع دخولها إلى سوريا والشركة لا تشغل أساساً رحلات بين بنغلاديش ودمشق".