قال المتحدث باسم "قوات سوريا الديمقراطية"، فرهاد شامي، إن من يقف وراء معظم جرائم القتل والاغتيالات التي تحدث في مخيم الهول نسوة يُعرفن باسم "نساء الحسبة"، يتبعن "تنظيم الدولة"، وهي شرطة نسائية أنشأها التنظيم خلال فترة سيطرته على مناطق واسعة من سوريا
أطلقت منظمة الأمم المتحدة للطفولة "اليونيسيف" حملة إحصاء للنساء والأطفال المغاربة في مخيمات "الهول" و"روج" بسوريا، في خطوة نحو بدء عملية إعادتهم إلى المغرب.
قال المتحدث باسم سياسة الهجرة في حزب "البيئة" السويدي والنائب بالبرلمان راسموس لينغ إن حزبه يطالب الحكومة بإعادة نساء قتلى "تنظيم الدولة" ممن يحملن الجنسية السويدية، من مخيمات شمال شرقي سوريا، من أجل إخراج الأطفال.