من الواضح جلياً أن الطريق الذي سلكه أبو محمد الجولاني زعيم هيئة تحرير الشام لإنهاء قضية العملاء -عبر تقزيمها وإخراج المتهمين بالعمالة أبرياء- كان خاطئاً. فبعد
ثمانية أشهر من الأخذ والرد والتجاذب بين الأطراف والتيارات، كانت كفيلة بخلق أكبر أزمة داخلية في تاريخ "هيئة تحرير الشام"، ووضع زعيمها "أبو محمد الجولاني" أمام تح
تظاهر العشرات ظهر اليوم الأحد، في مدينة سرمدا بريف إدلب الشمالي، احتجاجاً على ممارسات "هيئة تحرير الشام"، بعد أن أقدمت على قتل شاب تحت التعذيب في سجونها، عقب اع
تسود حالة من الاستياء الشعبي في محافظة إدلب شمال غربي سوريا، على خلفية اكتشاف مقتل شخص على الأقل، إثر التعذيب في سجون "هيئة تحرير الشام"، بعد اعتقاله قبل أشهر
تعتزم "هيئة تحرير الشام"، إطلاق سراح القيادي التابع لها "أبو ماريا القحطاني"، بعد أشهر من اعتقاله بتهمة العمالة لجهات خارجية، والتحضير لانقلاب على قيادة الهيئة.