مدارس إدلب

يلاحظ تراجع استخدام اللغة العربية عند السير في شوارع إدلب وقراءة ما يكتب على واجهات المحال التجارية وزجاج السيارات المتجولة، إذ لا تكاد تخلو جملة أو عبارة من الأخطاء الإملائية، خاصة فيما يتعلق بالهمزات والضمائر المستترة.
كانت معاهد مدينة إدلب لطالب الشهادة الثانوية العامة، أيهم العموري، خياراً "شبه مستحيل" للدراسة، في رحلة بحثه عن بديل للتعليم العام في بلدته..