أُجبر كثير من صيادي الأسماك في اللاذقية على ترك المهنة بسبب أزمة الوقود في البلاد، وشحّ مادة المازوت التي لم تعد تكفي لرحلات الصيد وتأمين متطلبات المعيشة اليومية الضرورية.
يشتكي صيادو محافظة اللاذقية وريفها من عدة مشاكل بسبب قرارات فرضتها حكومة النظام السوري، بالإضافة إلى التدخل الروسي وسيطرته على الثروة السمكية مما أدى إلى عزوف عدد كبير من الصيادين عن ممارسة المهنة.