كان العالم العراقي والعميد السابق في الجيش العراقي يدير مختبراً في مصنع للأسلحة الكيماوية في ظل نظام صدام حسين. وحصل ذلك العالم على حق البقاء في بريطانيا على الرغم من محاولة وزيرة الداخلية بريتي باتيل ترحيله من البلاد.
وصف الأمير السعودي سطام بن خالد آل سعود، رئيس الوزراء العراقي الأسبق نوري المالكي، بـ "الطائفي الحاقد" بعد تبريره إعدام الرئيس العراقي صدام حسين في عيد الأضحى بأنه "دستوري".
كل رئيس عربي يتعرض لمحاولة اغتيال أو أكثر وإن لم يتعرض لها يدّعيها، فقد جاء بانقلاب، والانقلاب شرعية زائفة، منصب الرئاسة أشرف منصب في الدولة، وعليه تقع المنافسة وحوله يجري الصراع.