تبدي الأوساط الإسرائيلية، السياسية والعسكرية والأمنية، فضلا عن البحثية والدراسية، حالة من الانشغال الجدي والحثيث، للعثور على "تخريجة" ما لاستمرار التوتر مع تركيا في المرحلة القادمة، على اعتبار أنه ليس مؤقتا، ولن يختفي بعد الرئيس أردوغان،
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، خلال اتصال هاتفي مع نظيره التركي، رجب طيب أردوغان، إنه مستعد دائمًا للحوار، ويولي أهمية لوجود علاقة قوية بين أنقرة والاتحاد الأوروبي.