يكافح العديد من المسنين السوريين للعمل، أمام الواقع الجديد الذي فرضته الحرب من شتات وفقر، لتأمين حياتهم اليومية، ودخول سوق العمل الصعب سواء في مناطق النظام أو في الشمال وتركيا.
بحسب إحصائيات المكتب المركزي للإحصاء، التابع لحكومة النظام السوري، تبلغ نسبة العمال الذين تتجاوز أعمارهم الخمسين سنة 26.2% من القوى العاملة بين الذكور أي أكثر من الربع، في ظل هجرة الشباب.
تناولت وسائل إعلام بلجيكية انخراط عدد من اللاجئين السوريين في سوق العمل رغم صعوبة اللغة الهولندية التي تسعى السلطات للتركيز بشكل أكبر على تعليمها في مكان العمل.