في مطلع شهر تشرين الثاني 2017، أعلن نظام الأسد عبر وسائل إعلامه الرسمية إعادة السيطرة على مدينة دير الزور وهزيمة تنظيم "الدولة"، إلى هنا يبدو الأمر واقعيا ومكررا في عدة مشاهد من مدن ومحافظات سورية.
ربما كان ذلك مصدر الغضب الكبير الذي انتاب سهيل الحسن لأنه يصنف المنتخب اللبناني من أعداء العالم، وهو بالتأكيد غاضب ليس من الخسارة وإنما من حرمانه من فرصة إلقاء بعض البراميل على اللاعبين اللبنانيين لينصر فريق الممانعة
تتواصل هجرة السوريين من مناطق سيطرة نظام الأسد بحثاً عن حياة أفضل في ظل تصاعد أزمة المعيشة والنقص الحاد في الخدمات الأساسية وشلل مختلف قطاعات العمل الصناعي والتجاري والزراعي، وغياب دور السلطات المدنية لحساب تنامي دور أمراء الحرب والقوى الأمنية والملي
أظهر مقطع مصور نُشر على أحد الحسابات الروسية في تطبيق "تلغرام"، أمس الأربعاء، قائد "الفرقة 25 قوات خاصة" (قوات النمر) سهيل الحسن وهو محاط بالعديد من عناصر "القوات الخاصة الروسية"..