كشف "صندوق التخفيف من آثار الجفاف والكوارث" التابع لحكومة النظام السوري، أن سوريا تحتل المرتبة الثانية من بين دول المنطقة الأكثر تأثراً بالارتفاع الأخير
عثر الأهالي في منطقة عمريت بريف طرطوس على مساعدات أممية مدفونة في مواقع متعددة بالمنطقة، وذلك لانتهاء صلاحيتها من جراء تخزينها لفترات طويلة في مستودعات النظام السوري، وامتناعه عن توزيع المعونات على المواطنين.