أدى توقّف الدعم المقدّم من مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية "أوتشا" عن مستشفى الرحمة في مدينة دركوش شمال غربي إدلب، إلى تراجع كبير في مستوى الخدمات
قبل عقد وأكثر، وعلى هامش موت يومي صنعته آلة القتل الأسدية بحق السوريين الثائرين، خلق تلكؤ المجتمع الدولي في إيجاد حلول جذرية لمأساتهم، أو القيام بإجراءات آنية.