انخراط الإيرانيين إلى جانب نظام الأسد في حربه ضد الشعب، وتوسع سيطرة إيران على الأرض، عزز من ظاهرة التشييع التي لها أهدافها السياسية والمذهبية، وتغلغل الإيرانيين في كثير من جوانب حياة السوريين.
شيّع أهالي بلدة الكرك في محافظة درعا الخاضعة لسيطرة قوات النظام اليوم الإثنين، ضحاياهم الذين قتلوا في الكمين الذي نفذته قوات النظام قبل أيام على طريق المسيفرة – الجيزة.