أعلن الدفاع المدني السوري عن إطلاق "مشروع الصحة المدرسية" في منطقتي عزمارين ودركوش بريف إدلب شمالي سوريا، بواقع 17 مدرسة، وفي منطقتي ترحين والشويحة في ريف حلب
تجددت احتجاجات المعلمين في ريف حلب الشمالي، على خلفية تدهور القطاع التعليمي في المنطقة، وقلة الرواتب والمنح المالية المقدمة للمدرسين، التي أجبرت الكثير منهم على الاستقالة.
مازالت المدارس في مدينة درعا تعاني من عدة مشكلات ومعوقات، تتعلق بنقص في الكوادر والمستلزمات الدراسية، في ظل بحث المجتمع المحلي عن حلول، وذلك بعد مرور ما يزيد عن شهر على افتتاح المدارس وبدء العام الدراسي.
كشف فريق "منسقو استجابة سوريا"، اليوم الثلاثاء، عن أعداد الأطفال المتسربين من المدارس في شمال غربي سوريا وعن أعداد المدارس والمنشآت التعليمية المدمرة بفعل هجمات النظام السوري وروسيا.