بعد انتهاء الحرب في سوريا وانتصار الثورة، أعلنت إدارة العمليات العسكرية حل الفصائل المقاتلة وبدء عملية توحيد المقاتلين ضمن نواة جيش سوري وطني. و بدأت وزارة
اقتحم مقاتلون محليون بلدة أم ولد شرقي درعا، بعد محاصرتها بهدف إلقاء القبض على زعيم إحدى الميليشيات في المحافظة، الذي كان على علاقة بمخابرات النظام السوري قبل سق
في الوقت الذي تنسحب فيه القوات الروسية من شمالي أوكرانيا لتركز عملياتها على شرقي البلاد وجنوبيها، يسعى الكرملين لتحصيل ما يكفي من أجل تجهيز التعزيزات للقتال حتى يشن جولة جديدة من الحرب، بحسب ما ذكره مسؤولون عسكريون واستخباراتيون أميركيون وأوروبيون.
ثمة منطق معين لاستقطاب هؤلاء الجنود ونشرهم، فقد جندت روسيا بعض السوريين للقيام بمهام شاقة في الأجزاء الانفصالية ضمن إقليم دونباس الأوكراني خلال السنة الماضية، ثم إن السوريين يمثلون مصدراً مناسباً للعمالة الرخيصة بالأصل