انقضى عقد على اندلاع الثورة السورية، ومازال آلاف المعتقلين والمختفين قسراً محتجزين في سجون نظام الأسد، دون أي تقدم ملموس في هذا الملف، والعمل اقتصر فيه على إصدار نشرات دورية بأعداد المعتقلين والمطالبة بالإفراج عنهم، والإدانات.
أثنت الولايات المتحدة الأميركية على تقرير لجنة التحقيق الدولية المستقلة بشأن سوريا، الذي أكدت فيه ارتكاب نظام الأسد جرائم حرب، وجرائم ضد الإنسانية بحق المدنيين في الأعوام العشرة الأخيرة.