تعرض قرابة 75 في المئة من مزارعي مناطق غربي الفرات الخاضعة لسيطرة قوات النظام لخسائر للموسم الزراعي الحالي وسط انعدام الدعم لإنقاذ محاصيلهم أو تعويض خسائرهم.
على غرار العديد من القطاعات ترزح الزراعة في المناطق التي تسيطر عليها قوات النظام السوري تحت ظروف مدمرة لإنتاجية القطاع واستمرارية المزارعين، ويعدّ ريف حمص الشمالي مثالاً على المساحات الزراعية المتضررة نتيجة سياسات النظام المتعمدة..