يتابع شبان سوريون في أوروبا، مهمة يعتبرونها ذات أهمية قصوى، تتمثل بتصيد مجرمي الحرب أصحاب السجلات المليئة بالانتهاكات، وجمع ما يمكن من المعلومات عنهم بهدف تقديم
تبنى مجلس الشيوخ الفرنسي نسخة "أكثر صرامة" من نص مشروع قانون يسعى لفرض المزيد من الرقابة على الهجرة، وتشديد شروط منح الإقامة والجنسية، ومن المفترض أن تبدأ "الجمعية الوطنية" بدراسة نص المشروع، قبل أن تقره الحكومة رسمياً.
أمرت السلطات القضائية الفرنسية، يوم الأربعاء، بنقل اللاجئ السوري عبد المسيح حنون، إلى أحد المصحات العقلية، بعد أن تسبب الأسبوع الماضي بإصابة ستة أشخاص بينهم أطفال في حديقة تقع على ضفاف بحيرة آنسي.
أشادت وسائل الإعلام الفرنسية بالشاب الذي ظهر في فيديو حادثة طعن الأطفال ببلدة أنيسي، محاولاً التصدي للمهاجم باستخدام حقائب كان يحملها، وأطلقت عليه لقب "بطل حقيبة الظهر".
كشفت والدة منفذ عملية الطعن يوم أمس في مدينة أنسي الفرنسية، تفاصيل تتعلق بحياة ابنها عبد المسيح حنون، والأسباب التي دفعته لشن هذا الهجوم الوحشي الذي خلف أربعة جرحى من الأطفال أعمارهم تتراوح بين 22 و36 شهراً.
قال وزير الداخلية الفرنسي، جيرالد دارمانان، على تويتر اليوم الخميس إن عدة أطفال أصيبوا في هجوم للاجئ سوري بسكين ببلدة أنسي الواقعة في جبال الألب الفرنسية، مضيفا أنه أُلقي القبض على المهاجم.
"مضمون الكتاب باين من عنوانه". هذا ما قد يخطر على بال من يقرأ عنوان الكتاب الأخير للأكاديمي السوري والفرنسي ماهر اختيار والصحفي الفرنسي نيكولا دولكور "نعم، يوجد لاجئون سعداء في فرنسا"