منذ انطلاق الثورة السورية حتى يومنا هذا شكلت مسألة الشرعية الدولية معضلة حقيقية بالنسبة للمعارضة السورية، وذلك بسبب استيلاء النظام السوري على هذه الشرعية
يمكن القول إن الحرب الوحشية الإسرائيلية على غزة دفنت كليا الموقف "الغربي" من القانون الدولي وحجته في مقارعة الهجوم الروسي على أوكرانيا، وضرورة دعم أوكرانيا بهدف حماية القانون الدولي.
تتلاحق الأزمات في لبنان منذ أزمة المصارف في عام 2019، ثم انفجار مرفأ بيروت في عام 2020، وصولًا إلى الفراغ الرئاسي الناجم عن فشل جهود انتخاب رئيسٍ للجمهورية
ضمن سلسلة من الإجراءات التي يتخذها النظام السوري في الفترة الأخيرة من تعديل قوانين وإحداث تشريعات جديدة، فوجئ السوريون مؤخراً بمرسوم ينهي العمل بقانون المحاكم الميدانية العسكرية
قضت المحكمة العليا في الاتحاد الأوروبي بأن المجر انتهكت قوانين الاتحاد وانتهكت حقوق المهاجرين، من خلال إجبار طالبي اللجوء داخل البلاد أو على حدودها على بدء العملية في سفارتيها في صربيا وأوكرانيا.
بعد إصدار مذكرة توقيف بحق الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، من قبل المحكمة الجنائية الدولية مؤخراً، يتبادر للأذهان السؤال حول سبب عدم تطبيق الإجراء نفسه على رئيس النظام السوري، بشار الأسد، الذي لا تقل الانتهاكات وجرائم الحرب التي ارتكبها هو ونظامه والتي