أصدرت منظمات حقوقية لبنانية ودولية بياناً مشتركاً بمناسبة اليوم العالمي للاجئين واليوم العالمي لمساندة ضحايا التعذيب، طالبت فيه السلطات اللبنانية باحترام
قلب الصراع المستمر بين إسرائيل وحزب الله الحياة في معظم أنحاء جنوبي لبنان، بما في ذلك حياة اللاجئين السوريين الذين كانوا يعيشون ويعملون بالقرب من الحدود ولكنهم
ما تزال خطوط التهريب تنشط بين البلدين مع فارق تراجعها باتجاه لبنان مقابل تزايد عودة السوريين إلى بلادهم تهريباً، خوفاً من المضايقات الأمنية والترحيل وتداعياته
طلب رئيس حكومة تصريف الأعمال اللبنانية، نجيب ميقاتي، من وزير الاتصالات، جوني القرم، التشديد في تطبيق القوانين بحق السوريين مستخدمي الهواتف النقّالة الموجودين
يحاول لاجئون سوريون في لبنان تسوية أوضاعهم الجنائية والأمنية في سوريا، بآلاف الدولارات خوفاً من ترحيلهم ومن ثم اعتقالهم من قبل النظام، عقب موجات العنصرية