بعد تعسر المفاوضات المؤدية للوجهة الغربية الأوروبية التي سعى إليها الأتراك منذ تأسيس الجمهورية الحديثة، بدأت الحكومة التركية -خلال العقد والنصف الأخير- بالالتفات شرقا للبحث عن بدائل. ولربما حملت "الدقيقة" الشهيرة التي اعترض فيها أردوغان على شمعون بير