يلجأ سوريون إلى تربية طيور "الحوام الطويل الساقين" في المنازل رغم أنها من الطيور الجارحة، وذلك لبيعها بأسعار مرتفعة بسبب تشابه شكلها مع الطائر الحر المرغوب في المنطقة.
زادت أعداد صيادي "الطير الحر" بشكل ملحوظ في مناطق شمال وشرق سوريا، العام الجاري، متأثرة بالظروف الاقتصادية المتردية التي دفعت العشرات من الشباب إلى الخروج في رحلات الصيد في بوادي المنطقة الشاسعة للبحث عن حلم "الطير الحر" الذي اشتكى الصيادون من..
انتشار مخلفات الحرب والخلايا النائمة لم تمنع "جاسم الأحمد" من الخروج مع رفاقه لصيد الطائر الحر هذا الموسم في محيط مدينة هجين الخاضعة لسيطرة قوات قسد شرق نهر الفرات.