يتقصد النظام السوري إفشال وعرقلة وتأجيل خطط الاستجابة اللاحقة لكارثة الزلزال المدمر، وجعل المناطق المهدمة في الساحل وحلب بمثابة البقرة الحلوب، التي تدر الأموال
تعدّ الزلازل واحدة من أكثر أنواع الكوارث الطبيعية تهديدا وتدميرا للحياة وتعطيلا هائلا للأراضي ومواردها إضافة إلى آثار ما بعد الكارثة التي تشمل الصدمات النفسية..
بعد عام كامل على كارثة زلزال شباط المدمر في سوريا وتركيا، لا يزال مئات المتضررين ممن تهدمت منازلهم في محافظتي حلب واللاذقية الخاضعتين لسيطرة النظام السوري دون م
لا تكاد ذكريات ليلة الزلزال المدمر الذي ضرب جنوبي تركيا وشمالي سوريا تفارق سكان تلك المنطقة، لكن من أغرب تلك الذكريات وأبعدها عن المأساوية هو استيقاظ بعض مربي..
تنذر كارثة الزلزال التي مضى عليها عام كامل، بتداعيات سلبية تطول عقارات سكان العشوائيات في حلب واللاذقية الذين تهدمت بيوتهم بفعل الزلزال، حيث يرى حقوقيون