على امتداد الحقول الزراعية في وسط الأناضول وجنوب تركيا بات من المألوف أن تسمع أصواتاً سوريّة تنشد "العتابا" على إيقاع المواسم في حقول الورد ومزارع الخضار أو بساتين الزيتون والتفاح.
يواجه فلاحو منطقتي تل أبيض شمالي الرقة ورأس العين شمالي الحسكة الخاضعتين لسيطرة فصائل الجيش الوطني السوري، صعوبات كبيرة في تسويق محصول القطن رغم قلة المحصول مقارنة بالسنوات الماضية
كشف رئيس "اتحاد الفلاحين" في حمص سليمان عز الدين أن "المساحة المزروعة بالذرة الصفراء وفول الصويا في محافظة حمص تراجعت هذا العام بنسبة تزيد على النصف مقارنة بالعام الماضي".
يزرع العديد من السوريين على سطح أحد المنازل في محافظة الجيزة المصرية، الخس لبيعه في محال البقالة مما يوفر دخلا لأسرهم ويحول أسطح المباني إلى مساحات خضراء.