تحدث غوتيرش عن إبطاء الأمم المتحدة في استجابتها لمساعدة ضحايا الزلزال في شمال غربي سوريا، بيد أن أحداً لم يعترف بتلك الحقيقة سوى مسؤول الإغاثة الأممي مارتن غريفيث
في الوقت الذي رحب فيه مناصرو المهاجرين والأهالي بالوافدين الجدد إلى شرقي لندن، أخذت السلطات البريطانية تستعد لطردهم، حيث أرسلت لهم وزارة الداخلية البريطانية تهديداً بالترحيل إلى رواندا بأفريقيا.