ما كان متوقعاً حصل. وصول مسار "التطبيع" مع النظام السوري إلى حائط مسدود. لم تتأخر الدول العربية التي استعجلت فتح مسار التطبيع أو إعادة العلاقات لتكتشف أن خيبتها من دمشق ستتكرر مجدداً
قال مدير المركز العربي للمناخ المهندس أحمد العربيد، إن العاصفة "دانيال" التي ضربت ليبيا قياسية ومفاجئة، محذراً من عواصف وأعاصير أشد تهدد دول البحر الأبيض المتوسط.
قدم اتحاد المصارف العربية، بالشراكة مع لجنة الأمم المتحدة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا)، التزاماً بتشجيع البنوك على حشد تريليون دولار أميركي لدعم تنفيذ أهداف التنمية المستدامة في المنطقة بحلول عام 2030.
حمل هذا العام حتى الآن ثلاث كوارث طبيعية كبيرة ضربت دولاً عربية. زلزال السادس من فبراير شباط الماضي في سوريا وتركيا وزلزال المغرب والفيضانات المدمرة في ليبيا هذا الشهر
يتناول عزمي بشارة في كتابه "مسألة الدولة: أطروحة في الفلسفة والنظرية والسياقات" الصادر حديثاً عن المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات موضوع فلسفة الدولة ونظريتها، وما خلصت إليه المدارس الفلسفية، ودراسات العلوم السياسية والاجتماعية.
قال المفكر والمعارض السوري، برهان غليون، إن رئيس النظام السوري، بشار الأسد، "لا يبحث عن مخرج، بل بالعكس، يحشر نفسه أكثر فأكثر في الخيار الانتحاري، ويهدد العرب والعالم بقتل سوريا الرهينة".
في كلمته أمام القمة العربية بجدة، في 19 أيار الماضي، أشار رئيس النظام السوري، بشار الأسد، إلى "مرحلة جديدة للعمل العربي"، و"التضامن" بين الدول العربية، في حين اعتبر، في لقائه الأخير مع قناة "سكاي نيوز" الإماراتية، العلاقات العربية - العربية بأنها "شك
تناولت في الآونة الأخيرة وسائط التواصل الاجتماعي حادثة اعتداء (عراك) جماعي ضد يافع عربي وأخيه مما زاد في موجة الخوف والسخط لدى الأوساط العربية المقيمة في تركيا من تزايد هذا الأمر وعدم كبح جماحه