يشهد قطاع التعليم في دمشق وريفها تحديات كبيرة نتيجة للمشكلات المتزايدة التي يعانيها، حيث يظهر هذا التراجع في أداء النظام التربوي أزمات أعمق مرتبطة بالنقص الحاد
بعد أكثر من 14 عاماً على الثورة السورية التي أدت إلى إسقاط منظومة الحكم الاستبدادي، تجد سوريا نفسها أمام مفترق تاريخي حاسم: إمّا أن تُعيد إنتاج اختلالاتها
على مدى سنوات، كانت المدارس في سوريا شاهدة على عقود من الإهمال والتهميش، إذ عانى قطاع التعليم من تدمير ممنهج لم يقتصر على الأبنية والبنية التحتية فحسب..
أكد وزير التربية والتعليم في الحكومة السورية، نذير القادري، أن الوزارة لن تقدم في الوقت الحالي على أي خطوات من شأنها أن تؤثر على طلاب المدارس، خاصة فيما يتعلق..
اقترحت "وزارة التربية" في حكومة النظام رفع رسوم "التعاون والنشاط" التي تفرض على الطلاب في المدارس التابعة لها، وذلك على الرغم من الظروف الاقتصادية والمعيشية الص