أحبطت السلطات الإسرائيلية محاولة عشرات العائلات اليهودية، التي تنتمي لطائفة "قلب طاهر" الدينية المتشددة والمناهضة للصهيونية، الهرب إلى إيران، وذلك في مطار غواتيمالا.
أبدت لجنة المخابرات بمجلس النواب الأميركي مخاوف جدية بشأن التحركات الإماراتية، ومناوراتها وتعاونها مع الصين، واستعرضت تأثير ذلك على الأمن القومي، إضافة إلى تهديد الأيديولوجيات المتطرفة.
نشر مركز "ألما" الإسرائيلي للأبحاث والتعليم، تقريراً قال فيه إن منظمتين في فرنسا، هما "الغدير" و"الإمام الخوئي"، من المحتمل أن إيران تستخدمهما بهدف "نشر الأيديولوجية الخطيرة للمحور الشيعي المتطرف للشباب والكبار".
أعلن وزير الداخلية الألماني، هورست زيهوفر، أن ألمانيا سجلت في عام 2020 ارتفاعاً قياسياً بعدد الجرائم المرتكبة من طرف حركات اليمين المتطرف، والذي يعد "أكبر تهديد لأمن البلاد".