أظهرت نتائج دراسة جديدة حول مشاركة المهاجرين في المجتمع أجريت في 39 حياً ضمن 17 ولاية تركية، أنه على الرغم من جميع الخسائر في الحقوق والسلبيات، أصبح المهاجرون واللاجئون جزءاً من المجتمع التركي.
أصبح اللاجئون السوريون موضوعاً مهماً خلال الانتخابات التي جرت وسط أزمة اقتصادية شجعت المجتمع على مناهضة اللاجئين في البلاد، وهو ما تحاول تركيا كبحه عبر برامج "الاندماج" بتمويل من الاتحاد الأوروبي.
أكدت هناء إيبو نعمان، خبيرة التعليم والدعم المهني في الجمعية الدولية للهجرة واللاجئين (IMRA)، أن الأطفال السوريين الذين وُلدوا في تركيا لا يواجهون مشكلات كبيرة في الاندماج والتكيف مع المجتمع.