بينما كان رئيس النظام السوري بشار الأسد وزوجته في زياراتهما لدور الأيتام في حلب في تموز الماضي، كانت عناصر الأمن السياسي في حمص تقتحم منزل محمد أمين وتبحث عنه في منازل أقاربه وأصدقائه بتهمة "تمويل عائلات الإرهابيين".
لو شئتم صدقوه فالصور التي لم تلق تفاعلاً كبيراً تشي بقصص غاضبة في قلوب حتى أعتى المؤيدين الذين يهمسون بين أضلعهم إنها الأكذوبة الكبرى التي نالت منا أكثر مما نالت من خصومنا