تشهد أسواق بيع الملابس في العاصمة دمشق، حالة من الركود "المخيف"، لأسباب مختلفة من أبرزها ارتفاع سعر الكهرباء والمحروقات، وزيادة الرسوم المالية والضريبية المفروض
يتمسّك السوريون إلى اليوم بتراث أجدادهم وآبائهم في الملبس والطقوس والعادات، انطلاقاً من انتمائهم العربي، على الرغم من كلفة اللباس الشعبي المصنوع يدوياً، إلا أن