تعد مقولة "الشّحن لا التنفيس" لـ بريخت من أهم المواضيع التي اعتمدها في مسرحه؛ إذ تعتمد على شحن المتفرّج للثورة على واقعه وتغييره، لا استكانته إلى ما هو فيه، وهذه إحدى أهم وظائف المسرح.
تستعرض الباحثة (سلوى الجابري) في دراستها المعنونة "حول فن العرائس وخيال الظل الحديث" ما يشبه تاريخاً موجزاً للأدوار السياسية، الاجتماعية والثقافية التي أطلعت فيها الدمى في مسرح العرائس الذي عرفته حضارات تاريخية وثقافية متعددة.
ضمن استمرارية مشاركات الأعمال الإبداعية للسوريين في بلاد اللجوء؛ ترك فيلم "أحدنا غادر الصورة" للأخوين أحمد ومحمد ملص، بصمته وأثره الفني في مهرجانات سينمائية متنوعة كان آخرها "مهرجان الكرامة السينمائي" في الأردن.