يقبل فنانون سوريون ولبنانيون إلى دمشق واللاذقية لإحياء حفلات رأس السنة، لطبقة الأثرياء وأمراء الحرب والسلطة، حيث إن 90 في المئة من السوريين يرزحون تحت خط الفقر وبحاجة إلى مساعدات إنسانية عاجلة.
قالت صحيفة الوطن المقربة من النظام السوري، إنها ومن خلال حسبة أجرتها تبين أن العائلة المكونة من 7 أشخاص تحتاج إلى أكثر من 500 ألف ليرة سورية لتمضية سهرة رأس السنة في المنزل.