أفرع النظام الأمنية

وصل وفد من القوات الروسية إلى السويداء، اليوم الأحد، وتوجه إلى أحد فروع النظام الأمنية في المدينة.

شهدت مدينة السويداء، ليلة الأربعاء – الخميس، سلسلة هجمات صاروخية من قبل مسلحين مجهولين، استهدفت فروع النظام الأمنية ومواقع عسكرية، ومقار لـ"حزب البعث"، تبعها

أثارت قضية اختطاف اليافع رامي عبد الستار المفعلاني (16 عاماً) من بلدة ناحتة شرقي درعا، التساؤلات حول عدم الكشف والإفصاح عن أفراد العصابة الخاطفة، وذلك بعد

نفى السفير الإيران في دمشق، حسين أكبري، تقارير صحفية تحدثت عن سحب بلاده كبار ضباطها من سوريا، بسبب تسريب أجهزة النظام الأمنية معلومات استخبارية لإسرائيل...

نفى محافظ السويداء التابع للنظام السوري، بسام بارسيك، استعداد "الفروع الأمنية" لمواجهة المتظاهرين في السويداء بالعنف، زاعماً أن طلبات الأهالي "تحظى باهتمام القيادة".

انتهى الاجتماع الموسع بين الفعاليات الاجتماعية والدينية في السويداء، ووفد النظام الأمني، والذي رأسه مدير "إدارة المخابرات العامة" اللواء حسام لوقا، ووزير الداخلية في حكومة النظام السوري محمد رحمون، دون التوصل إلى أي اتفاق.

امتنعت "دائرة السجل المدني" في حماة عن إعطاء دحّام (54 عاماً) قيدا عائليا خاصا بشقيقه فواز (49 عاماً) المعتقل لدى النظام السوري منذ 2016، وكان جواب أحد الموظفين هناك، بعد طول انتظار، هو أن بعض المواطنين نقلت بياناتهم إلى منصة إلكترونية وبات عليهم

يحلم الشاب سليمان عبد الفتاح السن برؤية والدته بعدما حرمه نظام الأسد من البصر في كلتا عينيه من جراء شظايا قذيفة هاون سقطت على مدينته سقبا، وتلاها تعرّضه للتعذيب في أحد الأفرع الأمنية بعد اعتقاله "من دون تهمة".

"كانت مجزرة التضامن وأصداء العفو المزعوم دافعاً إضافياً للبحث أكثر عن أي خبر أو مشهد ممكن أن يصلنا بأخ المعتقل منذ أكثر من 9 سنوات"..

أفرج النظام السوري منذ مطلع الشهر الجاري عن عدد من المعتقلين الفلسطينيين من سجونه، وذلك ضمن عمليات إطلاق السراح العشوائية التي بدأها عقب مرسوم أصدره رئيسه بشار الأسد في 30 من نيسان الماضي.