الملابس الأوروبية المستعملة أو البالة هي البديل الذي يبحث عنه المواطن السوري غالباً لتأمين كسوة الشتاء والصيف والأعياد, لأسباب عدة أهمها السعر الأقل تكلفة مقار
ارتفعت أسعار ملابس "البالة" في أسواق دمشق عقب فرض الرسوم الجمركية، ما زاد من أعباء المعيشة على ذوي الدخل المحدود الذين اعتادوا الاعتماد على هذا النوع من الملابس
تشهد شوارع دمشق انتشاراً متزايداً لأسواق "البالة" (الألبسة الأوروبية المستعملة)، وسط إقبال واسع من المواطنين الذين يجدون فيها بديلاً أقل تكلفة مقارنة بالملابس ا
عاد نبض أسواق "البالة" في سوريا مع استئناف الشحن من أوروبا، ليمنح ملايين السوريين فرصة لكسوة ميسورة في ظل أزمة اقتصادية خانقة. وبينما انهارت صناعة النسيج المحلي
ارتفعت أسعار الملابس الشتوية بشكل ملحوظ في الأسواق السورية، بما في ذلك محال الألبسة الأوروبية المستعملة المعروفة بـ"البالة"، الأمر الذي حرم نسبة لا بأس
ساهمت الحوالات الواردة إلى عوائل مدينة حلب من أقربائهم في الخارج، من عودة حركة أسواق مدينة حلب الشعبية ومحال البالة للتحرك، بعد ركود استمر طوال شهر رمضان الفائت.
شهدت أسواق الألبسة في مدينة دمشق، خصوصاً مع اقتراب عيد الفطر السعيد، تراجعاً كبيراً في عمليات البيع، وذلك بسبب ارتفاع الأسعار، وضعف القوة الشرائية لليرة السورية.
"من ارتدى قطعة الملابس هذه قبلي؟" سؤال قد لا يرد في بال الفقراء، لكنه قد يكون أكثر ترددا في رأس الأغنياء الذين يلبسون بالة من الماركات العالمية، والتي لا يرتديها سوى الأثرياء وميسوري الحال في الغرب.